وثيقة حول الاطار الوطني لمناهضة العنف ضد المرأة في أراضي الضفة الغربية وقطاع غزة/ فلسطين؛ حيث تتناول في جزئها الأول المنهجية المعتمدة لأعداد الخطة الاستراتيجية لمناهضة العنف، وتتطرق في الجزء المفاهيمي إلى التعريفات المرتبطة بالعنف ومستوياته محليا ودوليا، وتهتم في الجزء الثالث بواقع العنف ضد المرأة، في حين يوضح الجزء الأخير من الوثيقة الرؤية والسياسات والأهداف الاستراتيجية لمقاومة ظاهرة العنف ضد المرأة.
دليل حول التنشئة والدور الاجتماعي لرياض الأطفال، يتضمن التعريف بمفاهيم التنشئة الاجتماعية والدور الاجتماع، لتذكير بمواطن تعامل و تكريم الإسلام للإنسان من القرآن، تلمس مواقع التمييز بين البنت والولد ومعالجتها من خلال الملاحظات الإسترشاديه، بيان مدى تغلغل ثقافة التمييز في اللاوعي المجتمعي من خلال دراسة تناولت صورة المرأة في كتب اللغة العربية.
يتكون من أربعة أقسام؛ القسم الأول "الإطار العام للدليل": يضم الدافع من وراء عمل الدليل، وأسباب اختيار هذه الفئة العمرية، وهذه المؤسسة التعليمية، وما يعمل على تحقيقه من أهداف، ومن ثم الهيكل البنائي العام للدليل. القسم الثاني "التنشئة والدور الاجتماعي" قسم تثقيفي داعم للطاقم الإداري والتعليمي وأولياء الأمور. يحتوي على مفاهيم التنشئة الاجتماعية السليمة المبنية على أسس ديننا الحنيف، ومواطن تعامل و تكريم الإسلام للإنسان- المرأة والرجل على السواء تمهيداً الاستبعاد معايير التمييز المعتمدة على الجنس وتثبيت المعايير الإنسانية السليمة. القسم الثالث "البرنامج اليومي لرياض الأطفال": عد القسم الرئيسي في الدليل، وهو ي قسم عملي خاص بسلوك الأطفال في فقرات برنامجهم اليومي، وكيفية تعامل مربية الرياض مع هذا السلوك، من جانب بعيد عن التمييز بين البنت والولد، تحت مظلة مفاهيم التنشئة السليمة التي تناولها القسم الثاني من الدليل. والتي جاءت في القسم الثالث تحت الملاحظات الإسترشاديه. القسم الرابع "تجربة رياض الأطفال مع ورش التنشئة والدور الاجتماعي": يحتوي على نتائج تقييم وقياس أثر تجربة رياض الأطفال مع ورش "التنشئة الاجتماعية والأدوار المجتمعية" التي أقامتها جمعية البحرين النسائية.
التأريخ للمرحلة السياسية الممتدة، ما بين الثلاثينات، حتى أواسط الستينات حول المساهمة السياسية للمرأة الفلسطينية الهدف من البحث صياغة التاريخ المكتوب، من خلال عيون النساء وبواسطتهن باعتبارهن ذوات فاعلة وأساسية، في صناعة تاريخ مجتمعهن وأخيرا، حاول البحث أن يمزج، ما بين ضرورة الحصول على بعض الإجابات المحددة، التي تفيد التأريخ لمساهمة النساء، في صنع تاريخهن، وما بين المساهمة في صنع أرشيف تاريخي للنساء.