La violence verbale est utilisée pour intimider, pour humilier ou pour contrôler une autre personne. Elle peut être employée de façon subtile ou au contraire, être très directe. Voici quelques exemples :
- Insulter en utilisant un langage grossier et injuriant.
- Crier et élever la voix.
- Blâmer et reprocher les faits et gestes d’une personne.
- Critiquer et user de railleries ou de propos humiliants.
تركّز الدراسة على عنف الشريك وتكاليفه الاقتصادية على الدول العربية. وتستعرض المعرفة القائمة على الأدلة وتستكشف تبعاته الاجتماعية والاقتصادية وتلك المتعلقة بحقوق الإنسان الصحة. والهدف من الدراسة الوصول إلى صانعي السياسات والمخططين الاقتصاديين الرئيسيين، وتقديم صورة كاملة عن آثار العنف ضد المرأة، على الفرد والمجتمع والاقتصاد الوطني، وهي تسلّط الضوء على أهمية تقدير هذه التكاليف كنهج مبتكر وأداة للدعوة للتصدي لهذه المشكلة.
تمثل الوثيقة تقرير لجنة الحقوق والحريات والعلاقات الخارجية حول مشروع القانون الأساسي المتعلق بالقضاء على العنف ضد المرأة. وتكمن أهمية مشروع القانون الأساسي المتعلق بالقضاء على العنف ضد المرأة في أبعاده الدستورية والحقوقية المرتبطة بالحماية التشريعية لحقوق المرأة فللإنسان في الدستور منزلة راقية وهو في توطئته كائن مكرم. ولأن أحكامه تنصهر صلب الإلتزام المحمول على عاتق الدولة بحماية الحقوق المكتسبة للمرأة والعمل على دعمها وتطويرها عملا بمقتضيات الفصل 46 من الدستور الذي ينصص صراحة على أن تتخذ الدولة التدابير الكفيلة بالقضاء على العنف ضد المرأة وقد مثل هذا الفصل ثمرة لتظافر جهود المؤسسات وممثلات عن المجتمع المدني ونقطة مشتركة لتكريس هذه المعاني. حيث يتنزل المشروع في إطار السياق الثقافي للإصلاحات وضمن تعزيز مكتسبات المرأة على غرار ما ورد منها في مجلة الأحوال الشخصية والمنظومة القانونية للحقوق والحريات لإلغاء المظاهر التمييزية ضد المرأة مع التأكيد على المساواة بين الجنسين كمسألة جوهرية في حقوق الإنسان. ولتظل تونس في صف الدول الرائدة في المجال لا فقط عربيا وإنما دوليا. الأمر الذي يفسر الانتظارات من هذا المشروع على المستويين العربي والإفريقي
تم إعداد البرنامج التدريبي مداخل بالتعاون مع العديد من الشخصيات التي أخذت على عاتقها مسؤولية ابتكار برنامج يسهل تطبيقه واستخدامه على مستوى العالم، للتعامل مع العنف القائم على النوع الاجتماعي في المدارس وكيفية تجنبه. تم تصميم وتمويل برنامج التدريب "مداخل" من قبل الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ( USAID ) لبرنامج
"المدارس الآمنة"؛ لتمكين المعلمين، وأفراد المجتمع، والطلاب من التعامل مع العنف القائم على النوع الاجتماعي في المدارس وكيفية تجنبه ذلك لأن العنف داخل وخارج المدارس أصبح مشكلة عالمية ذات تأثيرات خطيرة على التحصيل العلمي، وصحة وسلامة الأطفال كما أن الإيذاء البدني، والجنسي، والنفسي الذي يتعرض له الأولاد، والبنات على أيدي المعلمين، أو الزملاء أو الآخرين؛ يؤدي إلى تسرب الأطفال من المدرسة، وقد يترك جروحًا تبقى آثارها لفترة طويلة مخفية عن الأنظار.